يعد يوم 17 أكتوبر " اليوم الوطني للهجرة " من الأيام المأساوية في تاريخ الجزائر، حيث وقعت مجازر بحق الجزائريين الذين تظاهروا سلميًا في باريس عام 1961 للمطالبة باستقلال الجزائر وإنهاء الاستعمار الفرنسي .
في هذا السياق، قام معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية و الرياضية مسئولين و موظفين و أساتذة و طلبة بالوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء هذه المجازر وتأكيد على أهمية تذكر هذه الأحداث في الوعي الوطني والذاكرة الجماعية. مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز الوعي بالتاريخ، خصوصًا في الجامعات الجزائرية التي تعمل على توجيه الشباب نحو الفهم الأعمق للأحداث التي ساهمت في تشكيل هوية الوطن.